تحديث1: تم تحديث النص على انها واحدة من اقوى الاختراقات ضد الصهاينة و ليس اقوها حيث ان منظمة اننونيمس التي انحرفت الان سربت بينات للموساد من قبل.
تحديث2: تبين ان مجموعة الهكرز الجيش الاسلامي الالكتروني مناصرة للدولة الاسلامية و ليس تابع لها.
قامت مجموعة هكرز الجيش الاسلامي الالكتروني المناصرة للدولة الاسلامية “داعش” بشن واحدة من اقوى حملات الاختراق “هكرز” في تاريخ اسرائيل واحدة من اكبر عميلة اختراق امني و الكتروني للاسرائيل فتم نشر 18 الف اسم عميل للموساد و نشر بيانات عقود وزارة الدفاع الصهيونيه و بيانات شركات الاسلحة الاسرائيلية. حيث دعت المجموعة الذئاب المنفردة بنحر عملاء الموساد المنشورة اسمائهم.
العملية تمت تحت اسم وهاشناج #اسرائيل_تحت_الاختراق #IsraelUnderHacks
حيث نشرت التسريبات تحت ذلك الوسم و لكن ادارة توتير الصليبية الامريكية تقوم بحذف الحسابات التي تنشر البيانات اول بأول.
و يقول الجيش الاسلامي الالكتروني ان السبب لهذه الهجمات هو ردا على الاعتدائات المتكررة لليهود على المسجد الاقصى و تدنيسه و استمرار اليهود في قتل نساء و اطفال و شيوخ و رجال فلسطين.
وتاتي هذه العملية بعد عمليات #امريكا_تحت_الاختراق و #السعودية_تحت_الاختراق و #بريطانيا_تحت_الاختراق و #روسيا_تحت_الاختراق في هاش تاجات توتير كعقاب ورد على الدول و الانظمة المشاركة في الحرب ضد الدولة الاسلامية.